ذكر مجموعة من علماء ومفسري المسلمين وكثير منهم من السنة ان المراد بالآية الكريمة (( فقاتلوا أئمة الكفر )) منهم ابو سفيان … وننقل أقوال وأسماء بعض اولئك المفسرين والعلماء :
1. ابن عباس في تفسيره للآية
2. الآلوسي في تفسيره
3. السيوطي في تفسيره
4. وعن ابن عمر بن الخطاب قال : ابو سفيان بن حرب منهم
5. بدر الدين العيني في كتابه عمدة القاريء بشرح صحيح البخاري
6. الطبري في تفسيره
7. علاء الدين البغدادي الشهير بالخازن في تفسيره
8. وقال الزمخشري في تفسيره الاية (( ان الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدّوا عن سيل الله ))ا.. نزلت في أبي سفيان وقد استأجر ليوم أُحد ألفين من الأحابيش .. وأنفق عليهم أربعين أوقية ، والأوقية اثنان وأربعون مثقالاً
9. وروى مثل ذلك – أعلاه- السيوطي عن ابن عباس
10. وروى مثل ذلك ابن جرير وابن أبي حاتم وابن عساكر
11. وروى مثل ذلك صاحب السيرة ابن هشام عن ابن إسحاق
12. وروى مثل ذلك الالوسي
13. وروى مثل ذلك الطبري في تفسيره
14. وروى مثل ذلك عطاء بن دينار
15. قال الفخر الرازي في تفسير الاية (( ان الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا اولادهم من الله شيئاً واولئك اصحاب النار هم فيها خالدون )) إنها نزلت في أبي سفيان فانه انفق مالاً كثيراً يوم بدر وأحد في عداوة النبي صلى الله عليه وآله وسلم…
16. ذكر الحاكم الحسكاني الحنفي …………بعد ان بايع عمر بن الخطاب الامام علي ع بقوله له ( بخ بخ لك يا بن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة ) ، فلما سمع ذلك معاوية بن أبي سفيان ، إتكأ على المغيرة بن شعبة وقام وهو يقول : لا نقرّ لعلي بولاية ، ولا نصدق محمداً في مقالة فأنزل الله تعالى الاية (( فلا صدّق ولا صلّى ولكن كذّب وتولى ثم ذهب إلى أهله يتمطى )) .
عبد الحسين آل شناوة
٢٠٢٥/٧/٢